كشف مدير أمن محافظة عدن العميد شلال شائع عن كشوفات أعدها الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح والحوثيون لاستهداف مسؤولي السلطة المحلية وقيادات عسكرية وأمنية موالية للشرعية في عدن.
وقال «شائع» في مؤتمر صحفي عقده المحافظ عيدروس الزبيدي ومدير الأمن بمحافظة عدن أمس «كل أبناء الجنوب لا يهابون التهديدات»، مبينا أن صالح والحوثي قدما ميزانية للخلايا النائمة وقوائم بأسماء لشخصيات من القيادات الموالية للشرعية بهدف اغتيالها، وتنفيذ عمليات إرهابية وإقلاق للأمن والسكينة.
في حين توعد محافظ عدن العميد عيدروس الزبيدي من وصفها بخلايا الحوثي وصالح النائمة وكل من تسول له نفسه العبث بالأمن في عدن بإجراءات حازمة، مبينا أن حظر التجوال سيستمر لشهر إضافي، لافتا إلى أن الأجهزة الأمنية خلال الأيام الماضية تمكنت من مداهمة بعض الخلايا النائمة والقبض عليها.
جاء ذلك عقب سلسلة من الاغتيالات راح ضحيتها عدد من المسؤولين الأمنيين في المحافظة كان آخرها اغتيال مسؤول التحريات في مطار عدن الدولي أمين شايف أمام منزله بحي المنصورة أمس الأول، مشيرا إلى أن المسلحين الذين كانوا يستقلون سيارة نوع هايلوكس لاذوا بالفرار.
ميدانيا قتل 43 مسلحا من العناصر الانقلابية في مواجهات مع المقاومة الشعبية في عدد من الجبهات بمحافظة تعز بينهم قيادات أمس.
وأوضح مصدر في المقاومة الشعبية أن المقاومة خاضت معارك مع الميليشيات الانقلابية وتمكنت من استعادة السيطرة على تبة الشهود والصالحين بمنطقة الشقب أسفل جبل صبر في الطرف الجنوبي الشرقي للمدينة.
وأفادت المصادر بأن المقاومة استولت على عدد من الأطقم والأسلحة الخفيفة والمتوسطة وكمية من الذخيرة بعد فرار الميليشيات من مواقعها، وفي مديريتي موزع غرب تعز قتل 9 آخرون في غارات جوية وادي رين والعقمة فيما قتل اثنان آخران في مدينة الخوخة بينهم شقيق القيادي الحوثي زيد الخرج.
من جهة ثانية لقي القيادي الحوثي عبدالخالق المدني، المكنى أبو حمزة، مصرعه في ظروف غامضة عقب فشله في تجنيد أطفال من أبناء قبيلة الزرانيق التهامية في صفوف الميليشيات الانقلابية، ورجحت مصادر مطلعة أن يكون المدني الذي لا تزال جثته في المستشفى الجمهوري بصنعاء قد أصيب في كمين للمقاومة الأسبوع الماضي في الحديدة ونقل إلى صنعاء لتلقي العلاج ليتوفى متأثرا بجروحه. عبدالخالق هو شقيق يوسف المدني أحد أكبر مستشاري زعيم المتمردين الحوثيين.
وفي محافظة البيضاء وسط اليمن دمر التحالف العربي تعزيزات الميليشيات الانقلابية لأنصارها بمنطقة عريب مديرية مكيراس حيث شوهدت ألسنة النيران تشتعل لساعات طوال، فيما دمر التحالف تعزيزات أخرى في مناطق العرقوب والعقلة والصومعة، في حين شنت الميليشيات حملات اختطافات لأئمة المساجد.
وقال «شائع» في مؤتمر صحفي عقده المحافظ عيدروس الزبيدي ومدير الأمن بمحافظة عدن أمس «كل أبناء الجنوب لا يهابون التهديدات»، مبينا أن صالح والحوثي قدما ميزانية للخلايا النائمة وقوائم بأسماء لشخصيات من القيادات الموالية للشرعية بهدف اغتيالها، وتنفيذ عمليات إرهابية وإقلاق للأمن والسكينة.
في حين توعد محافظ عدن العميد عيدروس الزبيدي من وصفها بخلايا الحوثي وصالح النائمة وكل من تسول له نفسه العبث بالأمن في عدن بإجراءات حازمة، مبينا أن حظر التجوال سيستمر لشهر إضافي، لافتا إلى أن الأجهزة الأمنية خلال الأيام الماضية تمكنت من مداهمة بعض الخلايا النائمة والقبض عليها.
جاء ذلك عقب سلسلة من الاغتيالات راح ضحيتها عدد من المسؤولين الأمنيين في المحافظة كان آخرها اغتيال مسؤول التحريات في مطار عدن الدولي أمين شايف أمام منزله بحي المنصورة أمس الأول، مشيرا إلى أن المسلحين الذين كانوا يستقلون سيارة نوع هايلوكس لاذوا بالفرار.
ميدانيا قتل 43 مسلحا من العناصر الانقلابية في مواجهات مع المقاومة الشعبية في عدد من الجبهات بمحافظة تعز بينهم قيادات أمس.
وأوضح مصدر في المقاومة الشعبية أن المقاومة خاضت معارك مع الميليشيات الانقلابية وتمكنت من استعادة السيطرة على تبة الشهود والصالحين بمنطقة الشقب أسفل جبل صبر في الطرف الجنوبي الشرقي للمدينة.
وأفادت المصادر بأن المقاومة استولت على عدد من الأطقم والأسلحة الخفيفة والمتوسطة وكمية من الذخيرة بعد فرار الميليشيات من مواقعها، وفي مديريتي موزع غرب تعز قتل 9 آخرون في غارات جوية وادي رين والعقمة فيما قتل اثنان آخران في مدينة الخوخة بينهم شقيق القيادي الحوثي زيد الخرج.
من جهة ثانية لقي القيادي الحوثي عبدالخالق المدني، المكنى أبو حمزة، مصرعه في ظروف غامضة عقب فشله في تجنيد أطفال من أبناء قبيلة الزرانيق التهامية في صفوف الميليشيات الانقلابية، ورجحت مصادر مطلعة أن يكون المدني الذي لا تزال جثته في المستشفى الجمهوري بصنعاء قد أصيب في كمين للمقاومة الأسبوع الماضي في الحديدة ونقل إلى صنعاء لتلقي العلاج ليتوفى متأثرا بجروحه. عبدالخالق هو شقيق يوسف المدني أحد أكبر مستشاري زعيم المتمردين الحوثيين.
وفي محافظة البيضاء وسط اليمن دمر التحالف العربي تعزيزات الميليشيات الانقلابية لأنصارها بمنطقة عريب مديرية مكيراس حيث شوهدت ألسنة النيران تشتعل لساعات طوال، فيما دمر التحالف تعزيزات أخرى في مناطق العرقوب والعقلة والصومعة، في حين شنت الميليشيات حملات اختطافات لأئمة المساجد.